محتويات
- ١ الطائف
- ١.١ المراكز
- ١.٢ المعالم
- ١.٣ ماذا قيل عن الطائف
الطائف هي واحدة من مدن المملكة العربية السعودية، ويعود تاريخها إلى سنين ما قبل ميلاد النبي عيسى عليه السلام، وتبلغ مساحة أراضيها 87,561 كم2، ويبلغ عدد سكانها 1,281,613 مليون نسمة وذلك حسب إحصائيات عام 2010م، وتقع جغرافياً في محافظة مكّة المكرّمة في الجهة الغربيّة من السعودية، كما أنها تقع فلكياً بين دائرتي عرض 20 درجة إلى 22 درجة شمال خط الاستواء، وبين خطي طول 40 درجة إلى 42 درجة شرق خط جرينتش، أما مناخها فهو مناخ معتدل الحرارة في فصل الصيف، وبارد في فصل الشتاء.
المراكز
مركز ثقيف، ومركز السيل الكبير، ومركز الشفاء، ومركز رضوان، ومركز عشيرة، ومركز أبو راكة، ومن محافظاتها: محافظة الخرمة، ومحافظة ميسان، ومحافظة رنية، ومحافظة المويه، ومحافظة تربة، ومن بلدياتها: بلدية الشفا، وبلدية الهدا، وبلدية السيل الصغير، وبلدية جنوب الطائف، وبلدية السيل الكبير، وبلدية شمال الطائف.
المعالم
من الأماكن السياحيّة والتاريخية والأثرية في المدينة:
- بركة عين زبيدة.
- بحرة الرغاء التي تقع في وادي لية.
- المنتزهات مثل: منتزه البهيتة، ومنتزه سمنان وسمينين، ومنتزة الشلال، ومنتزة البعيجان.
- المتاحف مثل: متحف عكاظ، ومتحف أم السباع، ومتحف القرية الخضراء.
- فوهة الوعبة وهي عبارة عن فوهة بركان تتألف من حفر عميقة داخل الأرض، وأيضاً تحتوي الفوهة على بحيرة ضحلة صغيرة.
- المساجد مثل: مسجد عبد الله بن العباس، ومسجد حليمة السعدية.
- درب المشاة الأثري.
- الأودية مثل: وادي لية، ووادي نخب.
- منطقة الشفا التي تتسم بالورد.
- السدود مثل: سد سيسد، وسد السملقي.
- تلفريك الهدا.
- قصر شبرا الذي بني في العصر العثماني، ويعتبر من أهم القصور التاريخية المتواجدة في الطائف، ويتسم بطرازه المعماري الذي يدمج بين الطابع الإسلامي والطابع الروماني.
- سوق عكاظ التاريخي.
- المعارض مثل: معرض الحياة الفطرية، ومعرض أمانة الطائف الدائم.
- المكتبات مثل: مكتبة العبيكان، ومكتبة الطائف العامة.
- قرية الكر السياحية.
- حديقة الملك عبد العزيز.
- معالم أخرى مثل: سنتربوينت، وجمعية الثقافة والفنون، وبرج الطائف، وساحة التزلج، وجوري مول، وستي ماكس، والمطعم الدوار، واكسترا، وشارع خالد بن الوليد، والمصيف مول.
ماذا قيل عن الطائف
- قال عنها الأصطخري: (الطائف مدينة أكثر ثمارها الزبيب وهي طيبة الهواء وأكثر فواكه مكة منها).
- تحدث عنها الأصمعي بقوله: (وصلنا الطائف فكأني كنت أبشر، وكأن قلبي ينضج بالسرور ولا أحد لذلك سبباً إلا انفساح حدها وطيب نسمتها).
- قال معاوية بن أبي سفيان عنها: (أنعم الناس عيشاً من يقيظ بالطائف ويشتو مكة).